Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
5 result(s) for "خشبة، غطاس عبد الملك،‪ 1906- محقق."
Sort by:
كتاب الشجرة ذات الأكمام الحاوية لأصول الأنغام /
يتناول كتاب (الشجرة ذات الأكمام الحاوية لأصول الأنغام) والذي قام بتحقيقه وشرحه الدكتور (عبد الملك خشبة) بالاشتراك مع (الدكتور إيزيس فتح الله) في حوالي (161 صفحة) موضوع (الموسيقى العربية) حيث يتضمن الكتاب دراسة مستفيضة حول المقامات الأساسية المسماة الأصول، والمقامات الفرعية المسماة الأوزان إلى جانب فصل هام يتطرق فيه المؤلف إلى الإيقاعات المسماة الضروب.‪
كتاب الأدوار في الموسيقى
هذا الكتاب (الأدوار في الموسيقى)، ألفه صفي الدين عبد المؤمن بن يوسف أبي المفاخر الأرموي البغدادي المتوفى سنة 693. وهو من أشهر المؤلفات في الموسيقى وذلك لأنه أول كتاب فصل النغم وجعل عدتها الضرورية في الألحان سبع عشر نغمة تخرج من ثلاثة أصناف من الأبعاد الصغار وأنه أول كتاب صنف الأجناس اللحنية بمسعياتها المصطلح عليها في سبعة أنواع ثم استخراج منها أصنافه بالخمس تم جمع هذه إلى تلك وجعل منها جماعات متصلة، هي المسماة قديمة بالدوائر وربما كانت شهرة هذا الكتاب على الأكثر ترجع إلى أنه أول كتاب بالعربية نظر مؤلفه في تدوين نغم الأركان بأجنامها وإيقاعاتها وصنف في ذلك أمثلة بسيطة وقد استخدم فيها الحروف الهجائية دالة على النغم ثم قرنها بالأعواد لتدل على مدات أزمنتها في أدوار الإيقاعات والكتاب بشكل عام جاء محتوية على خمسة عشر فصلا. تناول الأول منها تعريف النظم وبيان الحدة والثقل وفي الثاني قام بتقسيم الدساستين) فقسم الوتر سبعة عشر قسمة على ترتيب السلم الفيثاغوري القديم وفي الفصل الثالث تحدث عن \"نسب الأبعاد\"، أما الفصل الرابع فخصصه لذكر \"الأسباب الموجبة للتنافر\" وأشار إلى أن من الأسباب التي توجب التنافر بين الأبعاد اللحنية أن يجمع في الجنس بتلك الأبعاد الثلاثة وهي الطنين والمجنب والبقية والفصل الخامس أفرده في : \"التأليف الملائم\" والفصل السادس في الدوار ونسبتها والفصل السابع سماه حكم الوترين\" وهو يعني بذلك أنه إذا شد و تران وكان الأحد منهما على نسبة ما من الأثقل فإن النغم تخرج على الترتيب الذي به يصطحب الوتران والفصل الثامن جعله في \"تسوية أوتار العود واستخراج الأدوار منه، فذكر أن التسوية المشهورة في هذه الآلة هي أن تجعل نغمة مطلق كل وتر مساوية \"لنغمة ثلاثة أرباع الوتر الأثقل منه والفصل التاسع عدد فيه المؤلف \"الأدوار المشهورة\" زمانه وهي اثنا عشر دورة كانت تعرف بمسمياتها في ذاك الوقت ثم ستة من المركبات أو الشواذ كانت تعرف قديما باسم \"أوازات\"
رسالة في علم الموسيقا /‪‪‪‪‪‪‪‪‪
يتناول كتاب (رسالة في علم الموسيقا) والذي قام بتأليفه (صلاح الدين الصفدي) في حوالي (171) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الموسيقى العربية) مستعرضا المحتويات التالية : الباب الأول : في ماهية علم الموسيقا : الفصل الأول : في ماهية الموسيقا واشتقاقه، الفصل الثاني : في فضل الموسيقا ومنافعه، الفصل الثالث : في برهان فضل الموسيقا، وتأثير فعله في الأنفس، الفصل الرابع : أول من وضع الموسيقا، الفصل الخامس : رأي أهل الطرب في الموسيقا، الفصل السادس : لمع من أقوال الفلاسفة، الباب الثاني : شرح النغمات، علوها، وهبوطها، الفصل الأول : شرح النغمات الأربع، بيان الأوزات الستة، الفصل الثاني : بيان بردات المقامات، الفصل الثالث : بيان بردات الشعب، الفصل الرابع : الأوزات، الفصل الخامس : بيان ربط كل شعبيتن بمقامها، الفصل السادس : ربط كل مقامين بأوزاهما.‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪
كتاب كمال أدب الغناء
يتناول كتاب (كتاب كمال أدب الغناء) والذي قام بتأليفه (الحسن بن أحمد بن علي الكاتب) في حوالي (146) صفحة من القطع المتوسط المحتويات التالية : الباب الأول : الطرب، الباب الثاني : فضل الألحان، الباب الثالث : معاني الألحان، الباب الرابع : أفعال الألحان، الباب الخامس : فضل الغناء القديم، الباب السادس : فضل الأشعار القديمة، الباب السابع : فضل الصناعة، الباب الثامن : خواص الألحان ... إلخ.
كتاب الأدوار في الموسيقى
هذا الكتاب (الأدوار في الموسيقى)، ألفه صفي الدين عبد المؤمن بن يوسف أبي المفاخر الأرموي البغدادي المتوفى سنة 693. وهو من أشهر المؤلفات في الموسيقى وذلك لأنه أول كتاب فصل النغم وجعل عدتها الضرورية في الألحان سبع عشر نغمة تخرج من ثلاثة أصناف من الأبعاد الصغار وأنه أول كتاب صنف الأجناس اللحنية بمسعياتها المصطلح عليها في سبعة أنواع ثم استخراج منها أصنافه بالخمس تم جمع هذه إلى تلك وجعل منها جماعات متصلة، هي المسماة قديمة بالدوائر وربما كانت شهرة هذا الكتاب على الأكثر ترجع إلى أنه أول كتاب بالعربية نظر مؤلفه في تدوين نغم الأركان بأجنامها وإيقاعاتها وصنف في ذلك أمثلة بسيطة وقد استخدم فيها الحروف الهجائية دالة على النغم ثم قرنها بالأعواد لتدل على مدات أزمنتها في أدوار الإيقاعات والكتاب بشكل عام جاء محتوية على خمسة عشر فصلا. تناول الأول منها تعريف النظم وبيان الحدة والثقل وفي الثاني قام بتقسيم الدساستين) فقسم الوتر سبعة عشر قسمة على ترتيب السلم الفيثاغوري القديم وفي الفصل الثالث تحدث عن \"نسب الأبعاد\"، أما الفصل الرابع فخصصه لذكر \"الأسباب الموجبة للتنافر\" وأشار إلى أن من الأسباب التي توجب التنافر بين الأبعاد اللحنية أن يجمع في الجنس بتلك الأبعاد الثلاثة وهي الطنين والمجنب والبقية والفصل الخامس أفرده في : \"التأليف الملائم\" والفصل السادس في الدوار ونسبتها والفصل السابع سماه حكم الوترين\" وهو يعني بذلك أنه إذا شد و تران وكان الأحد منهما على نسبة ما من الأثقل فإن النغم تخرج على الترتيب الذي به يصطحب الوتران والفصل الثامن جعله في \"تسوية أوتار العود واستخراج الأدوار منه، فذكر أن التسوية المشهورة في هذه الآلة هي أن تجعل نغمة مطلق كل وتر مساوية \"لنغمة ثلاثة أرباع الوتر الأثقل منه والفصل التاسع عدد فيه المؤلف \"الأدوار المشهورة\" زمانه وهي اثنا عشر دورة كانت تعرف بمسمياتها في ذاك الوقت ثم ستة من المركبات أو الشواذ كانت تعرف قديما باسم \"أوازات\"